أتراها ضاقت علينا وحدنا؟

يا كاتب التاريخ مهلا ، استمع للبرغوثي و امضِ حيث شئت ان مضيت…

رائع و كفى تميم البرغوثي في واحدة من أجمل قصائده .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *