44 كما روّع “تشي غيفارا” أغنام الراعي الذي وشى به للجيش البوليفي فقتله(وهو لم يفعل للأغنام شيئا بل فعلته مداهمات هؤلاء في بحثهم عنه وترصدهم تحرّكاته) ، روّع السنوار “غنيمات” “رعاة الأمّة وحماتها” فأمروا دكاكين الدعاية المغرضة وصنّاع الأكاذيب من سفلة القوم أن يخرجوا سكاكينهم الصدئة ويمرّوا بها على جثة البطل وسمعته وتاريخه وصنائع معروفه وخاصة بطولاته الحقيقية التي لم ولن يستطيعوا أن يقزّموها أمام من عرف الحق وأشاد به أو اصطف الى جانبه من كل أجناس العالم.بئس الفعل الخذلان لرجل يقاوم جلّاده، وبئس الخذلان ما وقع على فارس ترجّل عن فرسه وهو يدافع عن شعبه وأرضه حتى الرمق الأخير ثم أسلم روحه والرأس مرفوعة، شامخة الى عنان السماء.طبت حيّا وميّتا يا أبا ابراهيم…وانّا على حبّك وحبّ أهلك وأهلنا لماكثون.ملاحظة: تشي غيفارا كان على قائمة الارهابيين لدى أمريكا وكذلك أبو ابراهيم.اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه. أبو ابراهيميحي السنوار 0 تعليقات 0 FacebookTwitterPinterestEmail حساب الكاتب منشورات الكاتب رجال رائعون حقا! كتّاب منّا لكن علينا انتهى الدرس يا غبي انهم يدنّسون بيوت الله كيف يموت السنواريون يحي السنوار : شهادة كاتب اسرائيلي وهيبة جموعي المنشور السّابق ملائكة معذّبة المنشور التّالي يحي السنوار : شهادة كاتب اسرائيلي قد يعجبك أيضا كتّاب منّا لكن علينا 2024-11-24 انتهى الدرس يا غبي 2024-11-18 انهم يدنّسون بيوت الله 2024-11-03 كيف يموت السنواريون 2024-11-03 غزة اليوم: الخير بيّنٌ والشر بيّنٌ 2024-07-19 نساء شامخات 2024-05-08 أترك تعليقا إلغاء التعليق احفظ اسمي وبريدي الإلكتروني وموقعي في هذا المتصفح للمرة القادمة التي أعلق فيها. Δ