حين نتعثر بكلماتنا على لسان الآخرين

نكتب أشياء وننساها ثم نتعثّر بها على لسان لآخرين حملوها وأضفوا عليها روحا وصورة وحياة مثل هذا المقطع من قصة لي عنوانها “رجل وذاكرة” أظنها متحصلة على جائزة وطنية فيما مضى من سحيق الأيام يوم كان للجوائز قيمة ومعنى واستحقاق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *