صحتكم بالدنيا!

أيها العابرون عبر الكلمات العابرة !

ايها المشتتون على دروب الحياة الواقعية و الافتراضية !

أنتم الذين تقفزون من بودكاست الى آخر و من موضوع الى غيره و من مجال الى مجال كالفراشات التي لا تقيم على شيء …

توقفوا ههنا هنيهة عند حديث هذا الخبير الفذّ ففيه ما ينفعكم دنيا و آخرة ، و فيه ما يجنّبكم مشاكل صحية قد تتحوّل الى رحلة عذاب لا يهنأ لكم فيها بال و لا تجدون خلالها مستقرا و لا متاعا.

و اني والله قد اتبعت نصائحه ذات يوم حين هبّت عواصف كورونا علينا و استمعت اليه فوجدته خير ناصح و كان سببًا في انقاذ أقرب الناس اليّ جزاه الله كل خير . فاسمعوا و عوا!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *